Thursday, April 17, 2014

Altaaqa Global Opens East Africa Office


The new Nairobi office will serve as a hub for Altaaqa Global’s sales and operations in the East Africa region



Dubai-based Altaaqa Global CAT Rental Power, a global provider of temporary power solutions, has recently opened a branch in Nairobi, Kenya to serve the East Africa territory. 

Peter den Boogert, General Manager of Altaaqa Global, said, “The business activities in the East Africa region are flourishing and the economy has been thriving throughout recent years, resulting in an increased demand for power. At Altaaqa Global, our objective is to be on the ground as quickly as possible when customers require our energy solutions, and our new branch will enable us to reach this region faster than before. We realize that our industry is driven by emergency needs and hard deadlines, but uses equipment that requires substantial lead times to acquire. With the combined fleet of our sister company in Saudi Arabia, Altaaqa Global has approximately 1,400 MW of rental power readily available so that we can focus our efforts on rapid deployment and customer satisfaction.”  

Steven Meyrick, Board Representative of Altaaqa Global, commented, “This strategic expansion is in line with our vision to be the leading and the most preferred temporary power solutions provider before year 2020. During our geographic expansion, we will continue to heavily invest in human resources, further improve our business processes, and expand and diversify our fleet of CAT power generators. We now have the capability to provide power plants running on various fuel, such as piped natural gas (PNG), liquefied petroleum gas (LPG), compressed natural gas (CNG), liquefied natural gas (LNG), flare gas, diesel, dual-fuel (70% gas and 30% diesel), and, very soon, heavy fuel oil (HFO).”

Altaaqa Global will also provide environmental and social programs in East Africa. Meyrick added, “As part of our commitment to help local communities in East Africa and, eventually, in the entire Sub-Saharan region, we are actively embracing corporate social responsibility initiatives that will help alleviate the social needs of our immediate environs.”

“East Africa has a promising economic outlook within the energy and engineering sectors,” said Majid Zahid, Strategic Accounts Director of Altaaqa Global. “We are delighted to open our new office to provide interim power plants ranging in size and with the latest power generation technologies. We are determined to serve various industries, such as oil & gas, petrochemicals, mining, electric power utilities, industrial manufacturing and maritime. Through our office in East Africa, Altaaqa Global will be able to provide our clients with uncompromising personalized service. In the energy rental industry, all requirements are treated as individual and unique, and we will be able to deliver the exact rental power station to all of our enquiries using our local knowledge and global expertise.”

East Africa has experienced encouraging economic growth in recent years, and is gradually being regarded as an important supplier to different markets around the world. Market analysts attribute the notable growth of the region to several factors, including large-scale infrastructure development, economic reforms and new discovery of energy and natural resources. Kenya, among other African countries, is expected to become a vital regional financial and business hub, with a consistent 5% to 7% economic improvement year-on-year. Tanzania, Somalia, and Uganda are also predicted to make inroads into economic stability, following the discovery of oil and gas in their territories. Additionally, Ethiopia and Rwanda are projected to show remarkable development, owing to an expansion in agricultural activities and a strong reform record, respectively.

-- End --

About Altaaqa Global
Altaaqa Global, a subsidiary of Zahid Group, has been selected by Caterpillar Inc. to deliver multi-megawatt turnkey temporary power solutions worldwide. The company owns, mobilizes, installs, and operates efficient temporary independent power plants (IPP’s) at customer sites, focusing on the emerging markets of Sub-Sahara Africa, Central Asia, the Indian Subcontinent, Latin America, South East Asia, the Middle East, and North Africa. Offering power rental equipment that will operate with different types of fuel such as diesel, natural gas, or dual-fuel, Altaaqa Global is positioned to rapidly deploy and provide temporary power plant solutions, delivering electricity whenever and wherever it may be needed.


About Zahid Group
Zahid Group represents a diverse range of companies, offering comprehensive, customer-centric solutions in a number of thriving industries. Some of those include construction; mining; oil & gas; agriculture; power, electricity & water generation; material handling; building materials; transportation & logistics; real estate development; travel & tourism; waste management & recycling; and hospitality.


PRESS INQUIRIES
Robert Bagatsing
Altaaqa Global
Tel: +971 56 1749505

READER REQUESTS
Altaaqa Global
Marketing Department
P.O. Box 262989
Dubai, United Arab Emirates


Monday, April 14, 2014

مزايا استئجار محطات توليد الطاقة المؤقتة




 توجد ثلاثة سيناريوهات محتملة يمكن من خلالها لشركة المرافق العامة أن تحتاج إلى استئجار محطة طاقة مؤقتة:
·         في حالات الطوارئ.
·         في حالة الإغلاق المخطط له.

ففي حالات الطوارئ :  من المهم أن يكون لدى شركات المرافق العامة ، أو السلطات المختصة بالطاقة خطة احتياطية لضمان استعادة الكهرباء في أقصر إطار زمني ممكن. وسواء  كانت الطوارئ من صنع الإنسان أو بسبب أحد الكوارث الطبيعية، فإنه من الأفضل دائمًا التخطيط مسبقًا وفقًا لأسوأ السيناريوهات المحتملة.

يتطلب الحل الأكثر فعالية في حال حدوث طارئ ما ، وجود اتفاق موقع مسبقًا مع شركة تأجير الطاقة التي تحدد الشروط ، والحجم وزمن الاستجابة في حالة حدوث إحدى حالات الطوارئ. ومن أمثلة الحالة الطارئة الكوارث الطبيعية التي يتأثر بها ملايين الأشخاص، وقد تكون تسونامي أو زلزال. ويمكن للسلطات الحكومية ، وشركة المرافق التخفيف من تأثير انقطاع الكهرباء من خلال عقد مسبق التوقيع مع شركة طاقة مؤقتة للاستجابة بشكل سريع ، وتوفير محطات توليد طاقة مؤقتة في حال وقوع كارثة طبيعية. ولعل اليابان وهايتي وباكستان من الأمثلة العملية لمثل هذه الحالات الطارئة التي تتطلب استجابة فورية لاستعادة الطاقة.

وفي حالة وقوع السيناريو الثاني المحتمل، وهو انقطاع الطاقة المخطط له أو 'التحول' بسبب أعمال التجديد الرئيسية،  فيجب على شركة المرافق طرح أسئلة محددة قبل تأجير محطة الطاقة: هل انقطاع الطاقة يؤثر على إمداد الطاقة على المدى البعيد؟ وهل يؤثر على إمدادات الكهرباء للعملاء ، أو يسبب أي انقطاع في مصادر الطاقة الرئيسية للشركات؟ كما يجب على شركات الطاقة التفكير في استئجار محطة طاقة مؤقتة عند عدم وجود مصدر بديل أخر لتوليد الطاقة لإكمال النقص في الكهرباء خلال عمليات الإصلاح والصيانة. ومن الممكن على سبيل المثال، استئجار محطة طاقة بقدرة 100 ميجاوات لمدة 6 أشهر لتجنب انقطاع الكهرباء واستمرار إمداد الطاقة إلى المرافق الحيوية مثل المطارات ومراكز البيانات أو المستشفيات.

السيناريو المحتمل الثالث هو سد فجوة الطاقة ، أو اتخاذ إجراءات مؤقتة  من شأنها سد فجوة الطاقة. وذلك حينما يتم تأجير محطة طاقة مؤقتة لسد فجوة الطاقة. في مثل هذه الحالات، فإنه لابد لشركة المرافق طرح الأسئلة التالية: هل سيتم بناء البنية التحتية لمحطة الطاقة الكهربائية الدائمة في أقل من ثلاثة أشهر؟ هل هناك أي تأخير منظور في بناء محطة طاقة دائمة؟  هل الطلب على الطاقة يكون بشكل موسمي؟

وهناك ثلاثة عوامل حاسمة في سيناريو سد فجوة الطاقة: العامل الأول هو محطة توليد الطاقة، والثاني هو نقل الخط  ، والثالث هو شبكة التوزيع. ومن الضروري بناء هذه الجوانب الثلاثة وتكليفها وإكمالها بشكل سليم قبل حصول المستخدم النهائي على الكهرباء. إذ يمكن لشركة المرافق استئجار محطة طاقة مؤقتة إذا كان الطلب على الكهرباء يتجاوز إمداد الطاقة التي تم توليدها، أو إذا كانت شبكة الكهرباء غير مستقرة، أو في حالة عدم وجود شبكات توزيع طاقة. حيث أن في معظم الأسواق الناشئة، مثل أفريقيا وجنوب آسيا والشرق الأوسط، تكون هناك العديد من مشاريع الطاقة قيد الإنشاء لحل مشكلة نقص الطاقة المتكرر. ومع ذلك، فإن القضية المطروحة في الوقت الحالي هي حل مطالب العملاء الحاليين الذين يحتاجون إلى الكهرباء على الفور. وهي من المشكلات الملحة التي تتطلب من الحكومات و شركات المرافق العامة إيجاد حل لها. حيثما كان هناك نقص في البنية التحتية للطاقة، يمكن لشركة مرافق الطاقة والسلطات الحكومية تأجير محطة طاقة مؤقتة حتى يتم تأسيس البنية التحتية للطاقة الدائمة.

التأثير الاقتصادي
أولا، ينبغي إجراء تقييم لفوائد تكلفة استئجار محطة طاقة مؤقتة مقابل فصل الأحمال الكهربائية أو إكمال إيقاف التشغيل. ينبغي طرح الأسئلة التالية: بكم تُقدر عائدات الشركات الكبيرة (مثل شركات النفط والغاز) التي ستخسرها في حالة خفض الكهرباء مقابل تكلفة استئجار محطة طاقة؟ هل ستتأثر المجالات الحساسة مثل المستشفيات أو خدمات الرعاية الصحية بحيث تتعرض حياة الأشخاص للخطر؟ إذا كان انقطاع التيار الكهربائي سيؤثر على المرافق الحيوية الرئيسية، مثل المستشفيات أو البنى التحتية الأساسية (الاتصالات ومراكز البيانات والمطارات والمنشآت النفطية) فما هو التأثير الاقتصادي؟ ما هي التكلفة الإجمالية لمثل هذا الانقطاع الكهربائي مقارنة بتكلفة استئجار محطة مؤقتة لتوليد الطاقة؟

أظهر تقرير أصدرته الحكومة العراقية مؤخرًا أن العراق يخسر 40 مليار دولار سنويًا بسبب النقص الشديد و المتكرر للكهرباء.
 يمكن استخدام محطة الطاقة المؤقتة في تخفيف عبء الخسائر الاقتصادية من خلال سد فجوة نقص الطاقة في المرافق الحيوية مثل النفط والغاز والبتروكيماويات والمناطق الصناعية والمناطق التجارية الصناعية التجارية.

 ومن هذا المنطلق، عندما طرح المحللون الماليون سؤال حول تكاليف تأجير محطة توليد الكهرباء فيما يتعلق بالأثر الاقتصادي لنقص الطاقة، فسيكون بوسعنا القول، وبشكل قاطع، أن تكلفة استئجار محطة للطاقة هي تكلفة ضئيلة عند مقارنتها بالدمار الاقتصادي المحتملة الذي قد ينجم بسبب نقص الكهرباء.

الآثار الاجتماعية
العلاقة بين الطاقة الكهربائية ، والظروف المعيشية الاجتماعية في أي بلد مترابطة بشكل وثيق للغاية. ففي الدول الغربية والشرقية، لم تعد الكهرباء تمثل ضرورة بالغة للقطاعات الصناعية والتجارية، بل هي الآن مطلب اجتماعي متنامي للمستهلكين من الأفراد.

على مدى السنوات الخمس الماضية، تسبب فصل الأحمال الكهربائية ، وفصل الطاقة ، وانقطاع التيار الكهربائي في عدد من البلدان مثل اليمن ، وباكستان ، والهند ، والفلبين ، وبنغلاديش في حدوث اضطرابات تصاعدت حتى تحولت إلى احتجاجات في الشوارع. ونحن نشهد اضطرابات اجتماعية أكثر في العديد من المناطق داخل الأسواق الناشئة بسبب نقص الكهرباء المتكرر، وفي كل عام تتزايد هذه الاضطرابات...


حتى المستهلكين الذين يستخدمون الأجهزة النقالة ، والإلكترونية يتأثرون بشدة من جراء ذلك. وقد شهدت المواقع الاجتماعية مثل تويتر ، وفيسبوك ، ومواقع التواصل الاجتماعي الأخرى ثورة من الإحباط نتيجة نقص إمدادات الكهرباء واستمرار فصل الأحمال الكهربائية. ويكفي ذكر كلمة #فصل الأحمال الكهربائية' على موقع تويتر لجلب مئات المشاركات من المستهلكين الغاضبين وقادة الأعمال للتنفيس عن مشاكلهم عبر الإنترنت.